- هویة الکتاب
- اشارة
- القسم الأوّل: في الردّ على فلسفة النشوء و الارتقاء
- مقدّمة
- المقالة الأولى: في بيان الشبهات في الأدوار الثلاثة في الإسلام
- اشارة
- الدور الأوّل: عصر البعثة
- الدور الثاني: عصر العباسيين
- الدور الثالث: عصر المخالطة بالغربيين
- النظر إلى هذه الفلسفة من الجهة الدينية
- اعتراف علماء فلسفة النشوء بالصانع تعالى
- لامرك
- ولس و سبقه على دارون في نظرية النشوء
- نظرية النشوء لا تخالف وجود المدبّر الحكيم
- هكسلي
- سبنسر و عدم انكاره التوحيد
- دارون
- الصلة بين الدين و العلم
- ليس من مصلحة العلم أن يقف في طريق الدين دون العكس
- إنّ الدين لا يزول و لا يتبدّل
- إنّ العلم لا يتقدّم على الدين أبدا
- اليقينيات لا تخالف الدينيات
- الظنّيات
- انّ الدّين لا يحكم بإبطال العِلِّية
- فصلٌ في أنّ الإنسان مستقلّ في الخلق عن سائر الأنواع
- المقالة الثانية: في أنّ القبائل المتوحشّة يعترفون بأنّ أصل الإنسان من حيوان خاصّ
- الطوتمية
- بيان ما قاله دارون في ما نشأ منه الإنسان
- أدلّه فلسفة النشوء و التحوّل
- الدليل الأول: في نواميس التغيير
- الدليل الثاني: فيما شابهه الإنسان و غيره
- الدليل الثالث: في اتحاد نشوء الموجودات
- الدلیل الرابع: الأعضاء الأثرية
- انّ العلوم العصرية لا تحكم بأنّ بعض الأعضاء أثرية جزما
- شبهة في المقام
- إيضاح المقام بطريق آخر
- الردّ لمن قال إنّ الإنسان خنثوى الأصل
- الردّ على من يدّعى أنّ الرجال اشتغلوا بإرضاع الأطفال في زمن
- الردّ لمن قال إنّ أوّل مخلوق اتصف بالمنظر الإنساني كان أنثى
- إنّ الاستدلال بوجود الأعضاء الأثرية يقضى وجود الصانع الحكيم
- أتباع دارون والوجوه التي ذكروها على التحوّل
- الشواذ من الإنسان
- تحليل ما اكتشف في جاوه
- النقد على من يدّعي أنّ ابن جاوى هو الحلقة المفقودة
- انّ المنقولات الواردة حول الحلقة المفقودة ليست بِمُسَلَّمَةٍ خبرا
- أكذوبة خبر بعض الاكتشافات
- عدّة تزويرات أروبية
- تزوير في تاج الملك
- تزوير في المحجّرات
- تزوير في الخزفيات الموابية
- ملك سدانج وزيارته باريس
- ما قال موانس في الارتقاء و سعيه في كشف الواسطة
- الردّ على موانس
- إنّ العلم التجربي لا يصل إلاّ بما جاء في الدين
- فصل في الردّ على مَنْ يزعم أنَّ لِلاْءِنْسانِ وَالْقِرْدِ جَدّا واحدا
- المقالة الثالثة: في مباديء نظرية دارون
- اشارة
- الأصول الاْءَرْبَعَةُ على وفْقِ نظرية النُّشُوْءِ و الارتقاء
- انكار البديهيات الثلاث عند موافقى دارون
- فصل في الردّ على الانتخاب الطبيعي
- اشارة
- مذهب لامرك
- مذهب التحوّل و الارتقاء عبر القرون
- إنّ الإنتخاب الطبيعي لا يؤدّي إلى الارتقاء دائما
- إنّ افتقاد الأجزاء ينافي مقالة من يجزم بالارتقاء
- انّ الأعضاء الأثرية لا يفيد التحوّل العامّ و لا يناقض اللاهوت
- إنّ الأعضاء الأثرية تُنافِي أصل الغاية
- لا دليل على إرجاع الأحياء إلى أصل واحد
- تتميم فى الصلة بين القدرة الإلآهيّةِ و الأسباب الطبيعية
- انّ الدين لا ينكر الأسباب الخارجيّة، و السببيّة
- انّ اعتبار الأصل الواحد للأحياء لا ينافي التوحيد
- المنافسة العلمية بين المادّيين و باستور في عدم استغناء الطبيعة عن الواجب
- إنّ التوالد الذاتي لا يوجب القول بالتعطيل
- نظرية التولّد الذاتي موجودة في العصور القديمة
- الحكم القاطع بما جاء في شرح بخنر
- تكملة في الإجابة عن بعض الشكوك
- إنّ عمر الأرض ينافي مذهب الارتقاء
- تغيير في التحوّل الفجائي
- إنّ نظرية الانتخاب ينافي اتّحاد أصل الأنواع من وجه
- تفريع في مبدأ اللغات و موقف مذهب الارتقاء فيه
- بيان ما أفاده الجيولوجيا و البالنتولوجيا في التكوين
- الحكومة في المقام
- فصل في المراد من الارتقاء
- القسم الثاني: في الكلام على إثبات الصانع جلّت صنائِعُهُ ودحض شبهات المعطّلين
- اشارة
- المقالة الأولى: في إثبات الواجب
- اشارة
- إثبات الصانع
- مقدّمات البرهان
- القضايا الأولية
- تميز الأوّليات
- اعتبار الغاية في الصنع
- مناظرة المؤمن والمعطلّ
- فصلٌ جديد في المناظرة على الباخرة
- فصلٌ في النظام العالي في الساعة
- فصلٌ في المناظرة حول اليقين في المدّعيات
- اشارة
- صدق الأنبياء في إخبارهم
- معرفة الواجب و صفاته
- إن العلم الصحيح لا يخالف الدين
- معرفة قدرة الواجب و قوّته على شيء
- معرفة القوّة الموجدة للعالم
- كيفية خلق العالم
- ليست المادة بقديمة
- كيف يرتبط العالم بخالقه
- تبرئة أرسطاطاليس ممّا قرفه به بخنر
- في أنّ المبدع لم يخلق المادّة
- تبرئة الصوفية ممّا رماهم به معرب شرح بخنر
- في إسنادهم إلى بانتايسم
- التعريف بالإيجاد و الإبداع
- إنّ المادّة ليست بخالقة نفسها
- إنّ الطبيعة الأولية لا تتثنّى
- إنّ الحركة و الجوهر متلازمان و ليسا بمتحدين
- إنّ المادّة محصورة
- وهم آخر في المقام
- إنّ المادة مخلوقة
- إنّ السبب الطبيعي ليس بكافٍ فى إحداث الأمور المنظمة
- المقالة الثانية: في الدفاع عن الأديان
- إنّ العالم لم يخلق عبثا
- إنّ الإنسان لا يعرف صلاحه بدون الدين
- إنّ الدين الحنيف يوجب ارتقاء الأمّة و البينة
- انّ الدين الحنيف لا يأمر بالظلم و الفظائع
- إنّ الاجتماع أحد مقاصد الدين
- العرب قبل الإسلام
- العرب بعد الإسلام
- كيف جوّز الحرب فى الإسلام
- موقف إراقة الدماء في الأديان
- إنّ الدين لا يعارض حريّة الفكر خاصّة في المجالات العلمية
- الفهم الخاطئ في اعتبار التعارض بين الدين و العلم المقطوع
- خدمة الدين إلى الاجتماع
- خدمة الدين إلى الناس نفسانيا
- الرجوع إلى الدين في الأمم المتمدّنة
- إنّ التعاليم الدينية غير خشنة و موافقة للهيئات الاجتماعية
- إنّ وقوع النسخ في الشرايع لا يدلّ إلى خشونة الحكم الأوّل
- انّ أحكام الأنبياء ليست بخشنة
- الفرق بين الفلسفة و الدين اتّجاه العقل
- إنّ الشارع يلاحظ الأعصار و الأزمنة فى الحكم
- إنّ الشارع يلاحظ العادات و الطبقات و غيرهما في الحكم
- إنّ الرؤساء يستعملون الديانات لأغراض السوء
- إراقة الدماء و الفوضى في ثورة فرنسا
- رجع في قتل جان دارك
- إنّ الدين ليس بمانع في ارتقاء الأمم
- لوثر و تأثيره في مجتمع إنجلترا
- إنّ الدين لا يضادّ بالتطوّر
- وجب على الدين ألاّ يضغط على الأفكار
- إنّ الديانات ليست بمتحوّلة بعضها عن بعض
- إنّ التوحيد لا ينشأ من نظرية الفتيشية
- إنّ تشابه الأديان لا يوجب الإذعان بفلسفة التحوّل في الأديان
- من سخف القول ومجونه
- اعتراضات أخرى على الدين و الإجابة عنها
- إنّ من أسوأ الشرائِعِ الاستبدادية هِيَ الشريعة الاشتراكية
- فصل آخر فى تتمّة الاعتراضات
- نصيحة تختصّ بأهل الأديان بل تعمّ نوع الإنسان
- الفهارس
نقد فلسفة دارون
هویة الکتاب
نقد فلسفة دارون
تأليف
آية اللّه العظمى أبي المجد الشيخ محمد الرضا
النجفي الإصفهاني
[في الردّ على فلسفة النشوء و الارتقاء]
ص: 1